Boutheina - مجلة بثينة
أخر عدد
  • الرئيسية
  • سياسة دولية
  • سياسة مغاربية
  • سياسة عربية
  • قضية و حدث
  • اقتصاد
  • رياضه
  • ثقافة
  • فن
  • المرأة
  • صحة
  • جمالك
  • منوعات
  • نجوم
  • أراء
  • الرئيسية
  • سياسة دولية
  • سياسة مغاربية
  • سياسة عربية
  • قضية و حدث
  • اقتصاد
  • رياضه
  • ثقافة
  • فن
  • المرأة
  • صحة
  • جمالك
  • منوعات
  • نجوم
  • أراء
No Result
View All Result
أخر عدد
Boutheina - مجلة بثينة
Home أراء

توقفت الحرب لكن لم يتوقف العدوان ..
متى وكيف ومن سيحاسب الكيان الصهيوني ؟؟؟

admin by admin
4 نوفمبر 2025
in أراء
0
بعد الإستحقاقات الإنتخابية ( في حال حدوثها ) .. ليبيا أين وإلى أين …؟؟؟!!!
0
SHARES
22
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

توقفت الحرب على غزة لكن لم يتوقف وقف إطلاق النار والعدوان .. اختراق للهدنة ولبنودها يتم من الجانب الاسرائيلي الذي يتعلل بأي أعذار ليواصل حرب الإبادة على الشعب الذي يعيش في العراء بقطاع منكوب أصبح دمارا شاملا لا يصلح للعيش فيه بتاتا .. نهاية حرب مشروطة في جوهرها ، هدفها تحقيق الأهداف الإسرائيلية بالوسائل السياسية ، عبر مفهوم الوصاية الدولية وبقيادة أمريكية مباشرة.

من الطوفان إلى خطة ترامب .. ومن ميدان الحرب التي كانت مفتوحة على كل الجبهات إلى طاولة المفاوضات، تبدو المنطقة أمام لحظة تاريخيّة مفصلية يعاد فيها رسم خرائط القوة وتوازنات النفوذ، حيث يبدو أن التاريخ يتهيأ لمشهد جيوسياسي جديد بالمنطقة على مشارف العام 2026.
تتجاوز هدنة غزة حدود الجغرافيا الفلسطينية لتتحول إلى اختبار سياسي واسع لمستقبل الشرق الأوسط، حيث تتقاطع فيها حسابات واشنطن السياسية وطموحات تل أبيب البراغماتية التوسعية والمواقف العربية الساعية إلى ترسيخ معادلة سلام مستدامة تبنى على الأنقاض ، كل ذلك في إطار “سلام ” غير عادل خطط له رجل الصفقات الرئيس ترامب مع حلفائه باسرائيل وبعض القوى الدولية…

فعودة النازحين تكشف عمق الكارثة الإنسانية والابادة الجماعية التي يشهدها قطاع غزة بعد إتفاق السلام الذي لا يعني انتهاء المأساة التي ظلت عامان كاملان واستهدفت البشر والحجر وكل دابة على الأرض ، حيث وجدوا آلاف النازحين أنفسهم بلا مأوى فوق أنقاض منازلهم وفي ظروف إنسانية قاهرة ، بينما لا تزال رفات أهاليهم تحت الأنقاض…

كما سبق أن ذكرت قد تكون الحرب الشعواء الدموية على أهل غزة قد توقفت مع بعض الخروقات، وانتهت الغارات اليومية العنيفة وتوقفت قافلة الشهداء والجرحى ، لكن الحرب سوف تستمر بأشكال معارك مترابطة في السياسة عبر الحصار والإبتزاز وبالذات في موضوع الإعمار وإدخال المساعدات وآلية إدارة القطاع .. أيضا لا يمكن أن تذكر حصيلة الإبادة الإسرائيلية دون تسليط الضوء على تعداد قوافل الشهداء الذين قضوا بهذه الحرب اللا إنسانية والذي بلغ عددهم أكثر من 70 ألف أغلبهم من النساء والشيوخ والأطفال ، ومن بينهم مئتي وأربع وخمسون صحفيا كانوا ينقلون للعالم الحقيقة من الميادين ، و أكثر من مئتي من الجرحى والآلاف ما زالوا مفقودين تحت الأنقاض ، علاوة على دمار 90% من مساحة القطاع … علاوة أن الجيش الاسرائيلي لا زال موجودا بكامل آلياته العسكرية خلف الخط الأصفر في نصف مساحة قطاع غزة ، حيث يواصل الجيش الهمجي عمليات النسف المنظم والتدمير الممنهج والتجريف والتخريب لما تبقى من البيوت والمدارس والمحال التجارية تمهيدا للبدء في مشاريع الإعمار ، التي ستخضع لقوانين وضوابط أمنية صارمة يشرف عليها الكيان مع قوات دولية تم قبول تواجدها ويشعرون بارتياح حيالهم – حسب قولهم – والتي ستراعي المصالح الاسرائيلية وتفقد الفلسطينيين كل حقوقهم في أرضهم وعلى تراب وطنهم المدمر.

وفي هذا السياق يتم الترويج لمشروع “السلام “.. سلام بالقوة وبطعم الذل والهوان وكل أشكال الإستبداد والظلم ، بدون التطرق إلى مسائل جوهرية أهمها حل الدولتين وحقوق الشعب الفلسطيني ومحاسبة الكيان الصهيوني على كل الجرائم التي اقترفها في حق الشعب الفلسطيني منذ نكبة 1948!

حتما المأساة متواصلة ، تذكّر بأن الحرب لم تنته فعلا ، ما دامت مقومات الحياة معدومة وما دام سكان غزة ما زالوا يناشدون العالم لتأمين الحد الأدنى من الحياة الكريمة ، ومجتمع دولي لم يستجب لصرخاتهم خلال الحرب اللا إنسانية ولم يطبق الأعراف والمواثيق الدولية ، والقانون الدولي الإنساني …
وبعد كل الإبادة الجماعية والحرب الدامية والتهجير القسري ، التي ستظل وصمة عار في تاريخ البشرية، كيف ومتى وأين سيحاسب الكيان الصهويني على كل الجرائم التي ارتكبها في حق أهل غزة ؟؟؟

أختم بمقولة شهيرة للشاعر الفلسطيني الراحل محمود درويش ، تعبر عن المشهد المأساوي بعد كل الحروب ، تقول : “ستنتهي الحرب ويتصافح القادة وتبقى تلك العجوز تنتظر ولدها الشهيد وأولئك الأطفال ينتظرون والدهم البطل .. لا أعلم من باع الوطن ولكني رأيت من دفع الثمن “.

ShareTweetShare
Previous Post

سوريا المشروع .. بين الدموع والشموع

Next Post

السلطة الفلسطينية ترحب بانتشار قوات متعددة الجنسيات في غزة

admin

admin

Next Post
السلطة الفلسطينية ترحب بانتشار قوات متعددة الجنسيات في غزة

السلطة الفلسطينية ترحب بانتشار قوات متعددة الجنسيات في غزة

اخر الأخبار

نجل رونالدو يسجّل أول أهدافه لمنتخب البرتغال

نجل رونالدو يسجّل أول أهدافه لمنتخب البرتغال

4 نوفمبر 2025
مركز أبوظبي للخلايا الجذعية يطلق علاجا مبتكرا للسرطان

مركز أبوظبي للخلايا الجذعية يطلق علاجا مبتكرا للسرطان

4 نوفمبر 2025
ترامب يعيد التهديد بالتدخل العسكري ضد الإرهاب في نيجيريا

ترامب يعيد التهديد بالتدخل العسكري ضد الإرهاب في نيجيريا

4 نوفمبر 2025
رئيسة تنزانيا تتعهد خلال تنصيبها باستعادة الوضع الطبيعي

رئيسة تنزانيا تتعهد خلال تنصيبها باستعادة الوضع الطبيعي

4 نوفمبر 2025
إقالة المدعية العسكرية تثير جدلا إسرائيليا حول التحقيق بجرائم الحرب

إقالة المدعية العسكرية تثير جدلا إسرائيليا حول التحقيق بجرائم الحرب

4 نوفمبر 2025
تحالف قانوني عربي يتحرك لملاحقة مجرمي الحرب الإسرائيليين

تحالف قانوني عربي يتحرك لملاحقة مجرمي الحرب الإسرائيليين

4 نوفمبر 2025
Boutheina – مجلة بثينة

"بثينة "مجلة عربية متنوعة شاملة
لها إمتياز بريطاني ومتخذة من مدينة أبوظبي بدولة الإمارات العربية المتحدة مركزا رئيسيا لها
رئيس مجلس الإدارة رياض مرعي
ناشرة المجلة ورئيسة التحرير بثينة جبنون
إخراج وتنفيذ محمد فاروق نصر
contact@boutheinamagazine.com

الاقسام

  • Non classé
  • أراء
  • اقتصاد
  • الألعاب
  • المرأة
  • ثقافة
  • جمالك
  • رياضه
  • سياسة دولية
  • سياسة عربية
  • سياسة مغاربية
  • صحة
  • فن
  • قضية و حدث
  • منوعات
  • نجوم

© 2021 Devart

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • سياسة دولية
  • سياسة عربية
  • سياسة مغاربية
  • اقتصاد
  • قضية و حدث
  • فن
  • رياضه
  • ثقافة
  • المرأة
  • أراء
  • منوعات
  • صحة
  • جمالك
  • نجوم

© 2021 Devart