Boutheina - مجلة بثينة
أخر عدد
  • الرئيسية
  • سياسة دولية
  • سياسة مغاربية
  • سياسة عربية
  • قضية و حدث
  • اقتصاد
  • رياضه
  • ثقافة
  • فن
  • المرأة
  • صحة
  • جمالك
  • منوعات
  • نجوم
  • أراء
  • الرئيسية
  • سياسة دولية
  • سياسة مغاربية
  • سياسة عربية
  • قضية و حدث
  • اقتصاد
  • رياضه
  • ثقافة
  • فن
  • المرأة
  • صحة
  • جمالك
  • منوعات
  • نجوم
  • أراء
No Result
View All Result
أخر عدد
Boutheina - مجلة بثينة
Home منوعات

من وصفها- بالكلبة – إلى إعلانها عقيلة للملك..كاميلا تخرج من ظل ديانا

admin by admin
17 سبتمبر 2022
in منوعات
0
من وصفها- بالكلبة – إلى إعلانها عقيلة للملك..كاميلا تخرج من ظل ديانا
0
SHARES
3
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

وصفت الأميرة الراحلة ديانا ذات يوم كاميلا، الزوجة الحالية للملك البريطاني الجديد تشارلز الثالث، بإسم “روتويلر” وهو فصيلة من الكلاب.. ربما لم تحظ كاميلا أبدا بحب الناس ، لكنها أصبحت الآن عقيلة الملك وتحمل لقبا لم يتصوره كثيرون قبل 25 عاما.
وعندما توفيت ديانا الأميرة المحبوبة الفاتنة والزوجة الأولى لتشارلز عن 36 عاما في حادث سيارة في باريس عام 1997، صورت وسائل الإعلام كاميلا على أنها أكثر إمرأة مكروهة في بريطانيا، وهي إمرأة لم تكن لتتزوج قط من تشارلز، ناهيك عن أن تصبح ملكة.
إنفصل تشارلز وديانا في عام 1992 وتم الطلاق بينهما في عام 1996.. وألقت ديانا باللوم على كاميلا، التي غالبا ما يتم تصويرها على أنها هادئة رثة المظهر، في تدمير زواجها، ودائما ما وقعت كاميلا البالغة من العمرالآن 75 عاما في مقارنة مع زوجة تشارلز الأولى الفاتنة.
لكن تشارلز وكاميلا تزوجا في عام 2005، ومنذ ذلك الحين تم الإعتراف بها، وإن كان على مضض من قبل البعض، كعضو رئيسي في العائلة المالكة، التي ساعد تأثيرها الجيد على زوجها في تعامله مع دوره الملكي.
قالت كاميلا لتشارلز في محادثة هاتفية مسجلة سرا نُشرت عام 1993 “سأعاني أي شيء من أجلك.. هذا هو الحب. هذه هي قوة الحب”.
تم تبديد أي شكوك عالقة حول وضعها المستقبلي في الذكرى السبعين لتولي الملكة إليزابيث العرش، في فبراير من هذا العام، عندما أعطت إليزابيث مباركتها لكاميلا بأن تصبح عقيلة الملك عندما يخلفها تشارلز على العرش، وقالت الملكة حينها إنها تفعل ذلك “برغبة صادقة”.
وقال تشارلز في ذلك الوقت “نظرا لأننا سعينا معا لخدمة ودعم جلالة الملكة ومجتمعنا، كانت زوجتي العزيزة هي مصدر دعمي المخلص طوال الوقت”.
وقد ولدت كاميلا شاند في عام 1947 لعائلة ثرية – كان والدها ضابطا برتبة ميجر وتاجر نبيذ وتزوج من أرستقراطية – ونشأت في مزرعة ريفية وتلقت تعليمها في لندن قبل الذهاب إلى مدرسة مون فيرتل في سويسرا ثم المعهد البريطاني في فرنسا.
وقد إنخرطت في الدوائر الإجتماعية التي جعلتها على إتصال مع تشارلز، الذي إلتقت به في ملعب بولو في أوائل السبعينيات.
قال كريستوفر ويلسون، مؤلف كتاب عن علاقة الزوجين، “إنقلب عالمه رأسا على عقب ولا أعتقد أنه تعافى من ذلك أبدا”.
تقول روايات إنه في الأيام الأولى، نبهت كاميلا تشارلز بأن جدتها الكبرى، أليس كيبل، كانت عشيقة لفترة طويلة لأمير ويلز السابق الذي أصبح الملك إدوارد السابع. ثم قالت على ما يبدو “ما رأيك في ذلك؟”
تواعد الاثنان لبعض الوقت وقال كاتب السيرة الذاتية جوناثان ديمبلبي إن تشارلز كان يفكر في الزواج في ذلك الوقت، لكنه شعر بأنه أصغر من أن يتخذ مثل هذه الخطوة الكبيرة.
عندما إلتحق بالبحرية الملكية، تزوجت كاميلا من ضابط بسلاح الفرسان وهو البريجادير أندرو باركر بولز. وأنجبا طفلين هما توم ولورا. وتطلقا في عام 1995.
وفي عام 1981، تزوج تشارلز من ديانا عندما كانت في سن العشرين في حفل زفاف لم يأسر سحره بريطانيا فحسب بل العالم بأسره. ومع ذلك، وعلى الرغم من إنجاب طفلين، وليام وهاري، ساءت العلاقة بعد بضع سنوات وأعاد الأمير إحياء علاقته العاطفية مع حبيبته السابقة.
وقد إكشفت أسرار علاقتهما للجمهور الذي شعر بالصدمة في عام 1993 عندما تم نشر نسخة مكتوبة من محادثة خاصة مسجلة سرا في الصحف، مع تفاصيل حميمة مثل قول الأمير إنه يرغب في العيش داخل سراولها.. وقال “إنجازك العظيم هو أن تحبيني”، فأجابت “يا حبيبي هذا أمر في غاية السهولة”.
وفي مقابلة تلفزيونية شهيرة في العام التالي، إعترف تشارلز بأنه أحيا علاقتهما بعد مرور أقل من ست سنوات على زواجه من ديانا، لكنه قال إن ذلك حدث فقط بعد إنهيار زواجهما بشكل لا رجعة فيه.
ومع ذلك، أطلقت ديانا على كاميلا لقب “روتويلر” وألقت باللوم عليها في الإنفصال .. ومع إنهيار علاقتها مع تشارلز، قالت في مقابلة تلفزيونية عام 1995 “كنا ثلاثة في هذا الزواج .. لذلك كان المكان مزدحما بعض الشيء”.
ومع إضفاء ديانا بريقا على قصر ويندسور بإطلالتها المتلألئة، لم يستطع العديد من البريطانيين إستيعاب سبب تفضيل تشارلز لكاميلا، والتي عادة ما تظهر مرتدية وشاحا ومعطفا أخضر اللون ضد الماء.
وقال الأمير فيليب، زوج إليزابيث، في رسالة إلى ديانا “كان تشارلز مخطئا بالمخاطرة بكل شيء مع كاميلا بالنسبة لرجل في منصبه ..لا أستطيع أن أتخيل أن أي شخص في كامل قواه العقلية يتركك من أجل كاميلا”.
ومع ذلك، يقول المقربون من تشارلز إن كاميلا وفرت له متنفسا من واجباته الملكية الصارمة وتربيته في القصر، كما لم يفعل أي شخص آخر.
وبعد إنهيار زواجه من ديانا، قيل إنه إشترى لكاميلا خاتما من الألماس وحصانا وأرسل لها باقات من الورود الحمراء يوميا.
وقد كتب ديمبلبي في كتاب السيرة الذاتية المعتمد “لم يكن هناك أي شك في أنهما أحبا بعضهما البعض .. في كاميلا باركر بولز، وجد الأمير الدفء والتفهم والإستقرار، وهي أمور طالما إشتاق إليها ولم يتمكن من إيجادها مع أي شخص آخر”.
وأضاف “علاقتهما تم تصويرها لاحقا على أنها مجرد علاقة عاطفية .. ومع ذلك، بالنسبة للأمير، كانت مصدرا حيويا للقوة لرجل كان حزينا للغاية بسبب الفشل الذي كان يلوم نفسه عليه دائما”.
بعد وفاة ديانا، تولى مساعدو العائلة المالكة مهمة إعادة تحسين صورة العائلة التي إهتزت لسنوات جراء تناول وسائل الإعلام لقصص سلبية عن الخيانة. وبدأ مساعدو العائلة تدريجيا مهمة دمج كاميلا في الحياة العامة على نحو أكبر.
جاء أول ظهور علني للثنائي معا في حفل عيد ميلاد أخت كاميلا في فندق ريتز بلندن في عام 1999، وبحلول عام 2005 تمكنا من الزواج.
في السنوات التي تلت ذلك، تلاشى النقد في الصحافة تماما إذ بات لها مكانتها في العائلة، ويقول مراقبو العائلة المالكة إن روح الدعابة التي تتمتع بها ساعدت في كسب ود من قابلوها.
وقال سايمون لويس سكرتير إتصالات الملكة من 1998 إلى 2001 لرويترز “بدا أنهما زوجان سعيدان للغاية في صحبة بعضهما البعض”.
وأضاف “تلك الفترة التي كنت فيها في القصر، سرت كل التكهنات حول علاقتهما، ما الذي سيحدث – تم التعامل مع هذا كله، إنتهى كل شيء وأعتقد (أنهما) في الواقع زوجان سعيدان للغاية”.
عندما أصبحت السيارة الملكية التي كانت تقل الزوجين محصورة في خضم أعمال عنف في لندن عام 2010 بعد إحتجاجات طلاب، تعرضت كاميلا بحسب ما ورد للوغز بعصا عبر نافذة مفتوحة ، فأشادت الصحف برزانتها عندما قالت فيما بعد مازحة “هناك أول مرة لكل شيء”.
في عام 2013، إنضمت إلى زوجها في الإفتتاح الرسمي للبرلمان، وهي مناسبة مهمة، جلست فيها بجوار تشارلز والملكة والأمير فيليب مرتدية تاجا يعود للملكة الأم.
يقول خبراء العلاقات العامة إن ذلك كان نتيجة الكثير من العمل الجاد والحذر لفريق الدعاية التابع للأمير، لكن مساعدين قالوا إن ذلك يرجع أساسا إلى شخصية كاميلا.
وأفاد مساعد كبير سابق في القصر لرويترز “أعتقد أنه في حالة الدوقة، الأمر ببساطة هو أن الناس كان يجب أن يعرفوها بشكل أفضل وقد أحبوا ما رأوه وسمعوه عنها”.. وأضاف “الأمر ليس حملة علاقات عامة علنية لجعلها تبدو جيدة، إنها تؤدي دورها بشكل جيد حقا”.
ردا على سؤال حول كيفية تعامل كاميلا مع دورها، أبلغ تشارلز شبكة سي.إن.إن في عام 2015 “يمكنك أن تتخيل أنه كان تحديا حقيقيا، لكنني أعتقد أنها كانت رائعة بالطريقة التي تعاملت بها مع هذه الأشياء”.. كما أن الصحف الشعبية التي كانت في يوم من الأيام تنتقدها بشدة باتت الآن تتجه في الثناء والإشادة بها .
كتبت ديلي ميل في مقالها الإفتتاحي في فبراير شباط 2022 “لا أحد يدعي بأنه كان من السهل على دوقة كورنوال أن تخلف ديانا.. ولكن بوقار، وروح دعابة سهلة وتعاطف واضح، إرتقت إلى مستوى التحدي .. إنها، بكل بساطة، مصدر دعم تشارلز”.
الصحيفة نفسها، منذ ما يقرب من 17 عاما قبل يوم من إعلان خطبة تشارلز وكاميلا، قالت “إذن هل الجمهور الآن في حالة مزاجية للتسامح مع الطريقة السيئة التي عوملت بها ديانا؟…الخطأ هو السماح لكاميلا بأن تُعرف بإسم صاحبة السمو الملكي – اللقب ذاته الذي جُرد بلا رحمة من ديانا بعد طلاقها”.. لكن كاميلا لم تفز أبدا بحب العامة على نطاق واسع.
ووفقا لإستطلاع معتاد أجرته مؤسسة يوجوف في مايو أيار 2022، رأى 20 بالمئة فقط ممن تم إستطلاع آرائهم أنها يجب أن تكون ملكة، بينما إعتقد 39 بالمئة أنها يجب أن تحصل على لقب عقيلة الأمير.. ومع ذلك، أظهر إستطلاع للرأي أجرته صحيفة ديلي ميل، بعد دعم الملكة لها في أن تصبح عقيلة الملك، أن 55 بالمئة أيدوا هذه الخطوة مقابل إعتراض 28 بالمئة.
وفي حين أن العديد من البريطانيين لم يتسامحوا مع أي دور لعبته في إنهيار زواج تشارلز وديانا، أشار الأمير هاري إلى أن هذا لم يكن هو الحال معه هو وشقيقه الأكبر.
وقال هاري في مقابلة بمناسبة عيد ميلاده الحادي والعشرين في عام 2005 “لأكون صريحا معكم، كانت دائما قريبة جدا مني ومن وليام. إنها ليست زوجة الأب الشريرة كما كانا ننتظر!!! “.

ShareTweetShare
Previous Post

لتعاملها الإنساني مع اللاجئين.. ميركل تحصل على جائزة اليونسكو للسلام وتستعد لنشر مذكراتها 

Next Post

ولي عهد بريطانيا الأمير وليام الأكثر ثراء في العائلة الملكية

admin

admin

Next Post
ولي عهد بريطانيا الأمير وليام الأكثر ثراء في العائلة الملكية

ولي عهد بريطانيا الأمير وليام الأكثر ثراء في العائلة الملكية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اخر الأخبار

تحت رعاية الشيخ محمد بن سلطان آل نهيانجمعية الإمارات لرائدات الأعمال تنظم المؤتمر الدولي لرائدات الأعمال في دورته الأولى بعنوان (قيادات ملهمة… مشاريع مستدامة)

تحت رعاية الشيخ محمد بن سلطان آل نهيان
جمعية الإمارات لرائدات الأعمال تنظم المؤتمر الدولي لرائدات الأعمال في دورته الأولى بعنوان (قيادات ملهمة… مشاريع مستدامة)

2 يونيو 2025
وفد اللجنة الوزارية المنبثقة عن القمة العربية الإسلامية يؤجل زيارة رام الله بسبب رفض إسرائيل لهم بالدخول

وفد اللجنة الوزارية المنبثقة عن القمة العربية الإسلامية يؤجل زيارة رام الله بسبب رفض إسرائيل لهم بالدخول

1 يونيو 2025
بعد منع اسرائيل دخول وزراء خارجية عرب إلى رام الله .. اجتماع تشاوري في عمان 

بعد منع اسرائيل دخول وزراء خارجية عرب إلى رام الله .. اجتماع تشاوري في عمان 

1 يونيو 2025
ريال مدريد يتصدر قائمة فوربس كأغلى فريق كرة قدم في العالم

ريال مدريد يتصدر قائمة فوربس كأغلى فريق كرة قدم في العالم

1 يونيو 2025
“نيويورك تايمز” تكشف بنودا من مذكرة أوكرانيا حول تسوية النزاع

“نيويورك تايمز” تكشف بنودا من مذكرة أوكرانيا حول تسوية النزاع

1 يونيو 2025
بري: حزب الله جمع سلاحه وباق على التزامه بقرار وقف اطلاق النار ومصرون على انسحاب إسرائيل من لبنان تمهيدا لتطبيق 1701

بري: حزب الله جمع سلاحه وباق على التزامه بقرار وقف اطلاق النار ومصرون على انسحاب إسرائيل من لبنان تمهيدا لتطبيق 1701

1 يونيو 2025
Boutheina – مجلة بثينة

"بثينة "مجلة عربية متنوعة شاملة
لها إمتياز بريطاني ومتخذة من مدينة أبوظبي بدولة الإمارات العربية المتحدة مركزا رئيسيا لها
رئيس مجلس الإدارة رياض مرعي
ناشرة المجلة ورئيسة التحرير بثينة جبنون
إخراج وتنفيذ محمد فاروق نصر
contact@boutheinamagazine.com

الاقسام

  • Non classé
  • أراء
  • اقتصاد
  • الألعاب
  • المرأة
  • ثقافة
  • جمالك
  • رياضه
  • سياسة دولية
  • سياسة عربية
  • سياسة مغاربية
  • صحة
  • فن
  • قضية و حدث
  • منوعات
  • نجوم

© 2021 Devart

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • سياسة دولية
  • سياسة عربية
  • سياسة مغاربية
  • اقتصاد
  • قضية و حدث
  • فن
  • رياضه
  • ثقافة
  • المرأة
  • أراء
  • منوعات
  • صحة
  • جمالك
  • نجوم

© 2021 Devart