فقد العالم العربي خلال عام 2021 عشرات الشخصيات منها السياسية والفنية والأدبية، إثر الإصابة بفيروس كورونا أو بعد صراع مع المرض أو على نحو مفاجئ. فمن هي أبرز هذه الشخصيات؟
بدأ عام 2021 بوفاة الموسيقار اللبناني الياس الرحباني في 4 يناير. وهو الشقيق الأصغر للأخوين الراحلين عاصي ومنصور الرحباني، الذين شكلوا مع السيدة فيروز “العصر الذهبي” للفن اللبناني في الموسيقى والغناء والمسرح والتلفزيون.
وفي 30 يناير، توفي الأمير السعودي تركي بن ناصر بن عبد العزيز آل سعود، الذي تولى العديد من المناصب العسكرية منها نائب قائد القوات الجوية في المملكة، عن عمر ناهز الـ73 عاما متأثرا بوعكة صحية.
وفي 31 يناير، توفي النائب في البرلمان اللبناني ميشال المر عن عمر ناهز الـ89 عاما جراء مضاعفات صحية إثر إصابته بفيروس كورونا، علما أنه يعاني منذ زمن من مرض عضال.
فقد العالم العربي خلال عام 2021 عدة شخصيات منها السياسية والفنية والأدبية، إثر الإصابة بفيروس كورونا أو بعد صراع مع المرض أو على نحو مفاجئ ( رحمة الله عليهم ) .. وهذا تقرير عن أبرز الشخصيات :بدأ عام 2021 بوفاة الموسيقار اللبناني إلياس الرحباني في 4 يناير، وهو الشقيق الأصغر للأخوين الراحلين عاصي ومنصور الرحباني، الذين شكلوا مع السيدة فيروز “العصر الذهبي” للفن اللبناني في الموسيقى والغناء والمسرح والتلفزيون.
وفي 30 يناير، توفي الأمير السعودي تركي بن ناصر بن عبد العزيز آل سعود، الذي تولى العديد من المناصب العسكرية منها نائب قائد القوات الجوية في المملكة، عن عمر ناهز الـ73 عاما متأثرا بوعكة صحية.
وفي 31 يناير، توفي النائب في البرلمان اللبناني ميشال المر عن عمر ناهز الـ89 عاما جراء مضاعفات صحية إثر إصابته بفيروس كورونا، علما أنه يعاني منذ زمن من مرض عضال.
و4 فبراير، قتل والكاتب والناشط السياسي اللبناني لقمان سليم، بخمس طلقات، أربعة منها في الرأس وواحدة في الظهر، في جريمة قتل لا تزال ملابساتها ودوافعها مجهولة.
وفي 5 فبراير، توفي الفنان المصري القدير عزت العلايلي عن عمر ناهز 86 عاما.
وفي 14 فبراير، رحل الأديب والشاعر الفلسطيني مريد البرغوثي، في العاصمة الأردنية عمان، عن عمر ناهز 77 عاما.
وفي 4 مارس، توفي كمال عامر، رئيس لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس النواب المصري، الذي تولى إدارة المخابرات الحربية والإستطلاع ونائبا لها حتى 1997، ثم بعد ذلك شغل العديد من الوظائف المدنية.
وفي 21 مارس، توفيت الكاتبة المصرية، نوال السعداوي، عن عمر ناهز 90 عاما، بعد صراع مع المرض .. وهي طبيبة وكاتبة وروائية مصرية مدافعة عن حقوق الإنسان بشكل عام وحقوق المرأة بشكل خاص، وتعتبر واحدة من أهم الكاتبات المصريات.
وفي 19 أبريل، توفي الكاتب والمعارض السوري، ميشيل كيلو (81 عاما) بأحد المشافي الفرنسية إثر إصابته بفيروس كورونا.
وفي 20 مايو، توفي الفنان المصري سمير غانم، عن عمر ناهز 84 عاما، داخل أحد المستشفيات الكبرى بالقاهرة، متأثرا بإصابته بفيروس كورونا.
وفي الأول من يونيو، توفي الأكاديمي والمؤرخ والمفكر التونسي هشام جعيط، عن 86 عاما، بعد صراع مع المرض. وهو يُعد الأب المؤسس لدراسات الإسلام المبكر في الجامعة التونسية، وكان أول رئيس منتخب للمجمع التونسي العلوم والآداب والفنون في 2012.
وفي 9 يوليو، توفيت السيدة جيهان السادات، زوجة الرئيس المصري الراحل محمد أنور السادات، بعد صراع قصير مع المرض.
وفي 7 أغسطس، توفيت الفنانة المصرية دلال عبد العزيز (61 عاما)، بعد مرور أكثر من 3 أشهر على إصابتها بفيروس كورونا.
وفي 25 أغسطس، توفي رئيس وزراء اليمن الأسبق وأول وزير خارجية للبلاد محسن أحمد العيني الذي وافته المنية عن عمر يناهز 90 عاما.
وفي 1 سبتمبر، توفي الفنان والممثل المسرحي الجزائري عمر قندوز، عن عمر ناهز الـ70 عاما، جراء مضاعفات إصابته بفيروس كورونا.
وفي 4 سبتمبر، توفي رئيس المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى في لبنان الشيخ عبد الأمير قبلان.
وفي 11 سبتمبر، توفي الكاتب والمخرج الفلسطيني نصري حجاج يوم السبت في منزله في العاصمة النمساوية فيينا عن عمر يناهز 70 عاما بعد صراع مع المرض ، وهو من مواليد مخيم عين الحلوة (لبنان) عام 1951 لوالد لاجئ من قرية الناعمة ووالدة لبنانية. وإلتحق حجاج بصفوف الثورة الفلسطينية ومن ثم أتم دراسته في بريطانيا ليتم إبعاده عنها لاحقا.
وفي 17 سبتمبر، توفي الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة عن 84 عاما، قضى 20 منها في الحكم قبل أن يستقيل في 2 أبريل 2019 بعد أشهر من إحتجاجات واسعة على توليه فترة رئاسية خامسة.
وفي 22 سبتمبر، توفي الرئيس الجزائري السابق، عبد القادر بن صالح، الذي إستلم الحكم مؤقتا لمدة 90 يوما فقط، بعد إستقالة عبد العزيز بوتفليقة، عن عمر يناهز الـ80 عاما.
وفي 21 أكتوبر توفي الممثل اللبناني بيار جامجيان عن عمر ناهز الـ72 عاما.
وفي 28 أكتوبر، توفي الممثل الأردني جميل عواد (84 عاما) بعد صراع مع المرض، وعرف عنه أرتباطه بالقضية الفلسطينية عبر الأعمال التي قام بأدائها بالسينما والمسرح والتلفزيون.
وفي 2 نوفمبر، توفي الفنان السوري الكبير، صباح فخري، عن عمر ناهز 88 عاما، وهو أحد أهم مراكز الموسيقى الشرقية العربية وغنى في مدينة كاركاس بفنزويلا مدة 10 ساعات دون إنقطاع سنة 1968.
وفي 10 نوفمبر، أعلن في الأردن وفاة فاروق أحمد القصراوي، الذي شغل مناصب عديدة من بينها وزير الخارجية السابق والمستشار السياسي ومدير مكتب الملك عبدالله بن الحسين سابقا.
وفي اليوم نفسه، توفيت الفنانة المصرية جاذبية سري، إحدى رائدات الحركة التشكيلية المعاصرة، والتي عن عمر ناهز 96 عاما.
وفي 17 نوفمبر، توفي الفنان ونقيب فناني سوريا زهير رمضان بعد معاناة مع المرض، عن عم يناهز الـ61 عاما.
وفي 21 نوفمبر، توفيت الفنانة المصرية القديرة سهير البابلي (84 عاما)، بعد صراع مع المرض. وكانت قد إعتزلت الفن سنة 1997، قبل أن تعود عام 2006 وتقدم مسلسل “قلب حبيبة”.
وفي 25 نوفمبر، توفي الكاتب والمترجم والناشر، ورئيس تحرير مجلة “الآداب” اللبنانية سماح إدريس، بعد أشهر قليلة من إعلان إصابته بالسرطان. وعُرف إدريس بمواقفه المؤيدة للمقاومة اللبنانية والفلسطينية ودفاعه عنها في وجه “المطبعين” من دول وأنظمة عربية.
وفي 18 ديسمبر، توفي الفنان والمخرج الأردني غسان المشيني عن عمر ناهز الـ70 عاما إثر تعرضه لجلطة قلبية.