المفعول، وهو ما يُعتبر مخالفة للاتفاقات المبرمة بين الجانبين”.
وفي سياق هذه التوترات، أكد ريتايو أن هناك “وسائل للرد بشكل تدريجي” على الجزائر، مشيرًا إلى أن فرنسا قد تتخذ “إجراءات إضافية” ضد المسؤولين الجزائريين تتهم باريس بـ”إعاقة عمليات الترحيل”.
وتأتي هذه التصريحات بالتزامن مع بدء فرنسا بفرض قيود على بعض المسؤولين الجزائريين، شملت منع زوجة سفير الجزائر في مالي من دخول البلد الأوروبي.
وأوضح أن القائمة التي تعتزم بلاده إعدادها تضم أشخاصا “يشكلون خطرا” على فرنسا “لأنهم ارتكبوا أعمالا تخل بالنظام العام أو لأنهم مدرجون في ملفنا للأشخاص المتطرفين المتهمين بالإرهاب”.
وقال “لا أريد أن يتكرر ما حدث في مولوز غدا، ففي مولوز قتل إرهابي رجلا يحمل الجنسية البرتغالية..كان ينبغي أن يكون في الجزائر، قدمناه في مناسبات عديدة للجزائريين الذين رفضوه”.